في حدثٍ نادر من نوعه .. تسجيل العديد من العواصف الرعدية بالقرب من القطب الشمالي
تم تسجيل العديد من العواصف الرعدية ضمن دائرة قطرها 300 ميل حول القطب
الشمالي، وذلك وسط ظروف جوية شهدتها المنطقة مؤخرًا، بالإضافة إلى مخاوف
عديدة مرتبطة بالتغير المناخي العالمي. كان ذلك عبر صور التقطتها مصلحة
الطقس الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية لغيومٍ عاصفة عمودية عند
درجات عرض قريبة من القطب الشمالي من شأنها أن تؤديتم تسجيل العديد من
العواصف الرعدية ضمن دائرة قطرها 300 ميل حول القطب الشمالي، وذلك وسط
ظروف جوية شهدتها المنطقة مؤخرًا، بالإضافة إلى مخاوف عديدة مرتبطة
بالتغير المناخي العالمي.
كان ذلك عبر صور التقطتها مصلحة الطقس الوطنية في الولايات المتحدة
الأمريكية لغيومٍ عاصفة عمودية عند درجات عرض قريبة من القطب الشمالي من
شأنها أن تؤدي إلى عواصف رعدية. واللافت في الأمر أن العواصف الرعدية عند
القطبين نادرة الحدوث للغاية بسبب درجات الحرارة بالغة الانخفاض التي
تسود القطبين، وحدوث هذه الظاهرة دعا مصلحة الطقس الأمريكية لإصدار بيان
بالأمر.
ووفقًا لهذه الدائرة، فإن العواصف الرعدية حدثت على بعد 700 ميل إلى
الشمال من دلتا نهر لينا في سيبيريا، وقد ضربت سطح البحر الذي تنتشر عبره
قطع الجليد، أو مناطق مفتوحة من المحيط. وعلى حد قول المصلحة، كانت تلك
أبعد عاصفة رعدية تسجل في خارطة طقس ألاسكا.
تأتي هذه العواصف الرعدية إثر صيفٍ شهد رقمًا قياسيًّا في انخفاض مستويات
الجليد في المحيط المتجمد الشمالي، بالإضافة إلى ارتفاع غير مسبوق في
درجات الحرارة، حتى عند القطب الشمالي ذاته.
وفي السياق ذاته، يُذكر أن غرينلاند شهدت أواخر يوليو وأوائل أغسطس درجات
حرارة سببت ذوبان للجليد غير مسبوق أثر بشكلٍ ملحوظ على ارتفاع منسوب
البحار بالإضافة إلى اندلاع حرائق استمرت لشهر تقريبا في غرينلاند، ما
يدل على مدى الجفاف وارتفاع الحرارة الذي شهدته المنطقة.
تعني هذه العواصف الرعدية أن الظروف بالقرب من القطب الشمالي غير مستقرة
بما يكفي، إلى جانب وجود نسبة مقبولة من الرطوبة في الجو بالأسفل وارتفاع
في درجة الحرارة أفسح المجال لحدوث هذه العواصف.
سيؤثر ارتفاع درجة حرارة مياه البحار في القطب الشمالي إلى نشوء كتل
هوائية غير مستقرة في قلب المحيط المتجمد الشمالي.
الشمالي، وذلك وسط ظروف جوية شهدتها المنطقة مؤخرًا، بالإضافة إلى مخاوف
عديدة مرتبطة بالتغير المناخي العالمي. كان ذلك عبر صور التقطتها مصلحة
الطقس الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية لغيومٍ عاصفة عمودية عند
درجات عرض قريبة من القطب الشمالي من شأنها أن تؤديتم تسجيل العديد من
العواصف الرعدية ضمن دائرة قطرها 300 ميل حول القطب الشمالي، وذلك وسط
ظروف جوية شهدتها المنطقة مؤخرًا، بالإضافة إلى مخاوف عديدة مرتبطة
بالتغير المناخي العالمي.
كان ذلك عبر صور التقطتها مصلحة الطقس الوطنية في الولايات المتحدة
الأمريكية لغيومٍ عاصفة عمودية عند درجات عرض قريبة من القطب الشمالي من
شأنها أن تؤدي إلى عواصف رعدية. واللافت في الأمر أن العواصف الرعدية عند
القطبين نادرة الحدوث للغاية بسبب درجات الحرارة بالغة الانخفاض التي
تسود القطبين، وحدوث هذه الظاهرة دعا مصلحة الطقس الأمريكية لإصدار بيان
بالأمر.
ووفقًا لهذه الدائرة، فإن العواصف الرعدية حدثت على بعد 700 ميل إلى
الشمال من دلتا نهر لينا في سيبيريا، وقد ضربت سطح البحر الذي تنتشر عبره
قطع الجليد، أو مناطق مفتوحة من المحيط. وعلى حد قول المصلحة، كانت تلك
أبعد عاصفة رعدية تسجل في خارطة طقس ألاسكا.
تأتي هذه العواصف الرعدية إثر صيفٍ شهد رقمًا قياسيًّا في انخفاض مستويات
الجليد في المحيط المتجمد الشمالي، بالإضافة إلى ارتفاع غير مسبوق في
درجات الحرارة، حتى عند القطب الشمالي ذاته.
وفي السياق ذاته، يُذكر أن غرينلاند شهدت أواخر يوليو وأوائل أغسطس درجات
حرارة سببت ذوبان للجليد غير مسبوق أثر بشكلٍ ملحوظ على ارتفاع منسوب
البحار بالإضافة إلى اندلاع حرائق استمرت لشهر تقريبا في غرينلاند، ما
يدل على مدى الجفاف وارتفاع الحرارة الذي شهدته المنطقة.
تعني هذه العواصف الرعدية أن الظروف بالقرب من القطب الشمالي غير مستقرة
بما يكفي، إلى جانب وجود نسبة مقبولة من الرطوبة في الجو بالأسفل وارتفاع
في درجة الحرارة أفسح المجال لحدوث هذه العواصف.
سيؤثر ارتفاع درجة حرارة مياه البحار في القطب الشمالي إلى نشوء كتل
هوائية غير مستقرة في قلب المحيط المتجمد الشمالي.
Comments
Post a Comment